كل نجاح يبدأ بفكرة، وبالطبع تكون الفكرة غير قابلة للتطبيق ، وهنا يكمن الإعجاز والإبتكار في إمكانية تطبيقها وتحويلها من خيال إلى وأقع، من هنا كانت فكرة تحويل برامج تقييم وتدريب ذوى الإحتياجات الخاصة من الاستخدام اليدوي إلى برامج كمبيوتر متخصصة كانت فكرة غير قابلة للتطبيق، لأن الأطفال ذوى الإحتياجات الخاصة من مختلف الإعاقات غير متجانسين فكيف يمكن توحيد برنامج واحد لهم ، لذلك كان الإعجاز والإبتكار في تنفيذها، وعلى نفس الدرب حولت مؤسسة اللوتس أغلب أدوات وبرامج التقييم والتدريب لذوى الإحتياجات الخاصة إلى كمبيوتر، فمؤسسة اللوتس العلمية والتأهيلية كان أول من وضع الفكرة عام 2000م وأول من نفذها، فكان لها السبق وسيظل أن شاء الله تعالى لها السبق ، لقد رسمت مؤسسة اللوتس لنفسها شخصية مستقلة قائمة على الابتكار وليس التقليد قد يقلد الاخرين مؤسسة اللوتس أما هي فلديها من الخبرات والقدرات ما يمكنها من التطوير والابتكار بفضل فريق عمل مخلص له كل التقدير والاحترام .
المستخدمين
عدد الزوار
الجوائز
الدعم الفنى